افاد مراسل "النشرة" في صيدا عن "حالة هدوء تعم المدينة في اعقاب الاعتداءين على حاجزي الجيش اللبناني عند الاولي ومجدليون الصالحية والذي ادى الى استشهاد الرقيب في الجيش سامر رزق وجرح جنديين ومقتل اربعة مسلحين".
ونقل مراسلنا ان "حركة المدينة بدات تتسارع تدريجيا مع قيام الباصات بنقل الطلاب الى مدارسهم فيما يتخذ الجيش اجراءات امنية مشددة عند حاجز الأولي، ويعمد الى تفتيش السيارات وسط تدقيق شديد وأحيانا يطلب من ركالها النزول على الأرض".